مجلس الوزراء يوافق على احالة مشروع بقانون بمنح المواطنين 200 دينار ولمرة واحدة فقط
وسوف تصرف في شهر نوفمبر بعد عودة النواب الأفاضل من الإجازة الصيفية واقراره
إلي متى نقبل بالحلول الترقيعية وشراء سكوتنا ببضعة دنانير بينما البعض ينهب المليارات. وهل ثمن سكوتنا عن مواصلة الحملة البرتقالية ضد الفساء يقدر ب200 دينار؟ عفواً ضمائر الشرفاء لا تشترى بالمال، ويا حبذا لو خصصت هذه المبالغ في تطوير المنشآت الصحية وتطوير الكوادر الطبية والتمريضية أو استثمارها للأجيال القادمة. فمصير ال200 في جيوب التجار وبعضها ممكن يذهب إلي الأمانه العامه للأوقاف على شكل تبرع مثل اعلانهم السابق!!!؟